الخميس، 6 أغسطس 2009

22


استاذ لكليم الله موسى

من علم الرب عطاله كتير

على شاطئ مصر المحروسة

كان أحلى ميعاد للنور والخير

بيعيب فى سفينة عشان تعليم

وبيقتل طفل عشان تعليم

وجدار يبنيه علشان تعليم

العلم دا بحر خطير وكبير

وكليم الله ما صبرش عليه

مع كل حكاية بيسأل فيه

لو يصبر حبة حيحصل إيه

كنّا اتعلمنا كتير وكتير

الصبر على المقادير حكمة

والعبد الصالح قال كلمة

دا فراق وما فيش بعديه لمّة

واستنى أقولك ع التفسير

العبد ده مين؟






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق