استاذ لكليم الله موسى
من علم الرب عطاله كتير
على شاطئ مصر المحروسة
كان أحلى ميعاد للنور والخير
بيعيب فى سفينة عشان تعليم
وبيقتل طفل عشان تعليم
وجدار يبنيه علشان تعليم
العلم دا بحر خطير وكبير
وكليم الله ما صبرش عليه
مع كل حكاية بيسأل فيه
لو يصبر حبة حيحصل إيه
كنّا اتعلمنا كتير وكتير
الصبر على المقادير حكمة
والعبد الصالح قال كلمة
دا فراق وما فيش بعديه لمّة
واستنى أقولك ع التفسير
العبد ده مين؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق